وردة أسرة صخر أبو عنزة، هذه الزهرة الرقيقة والأميرة الصغيرة نايا التي يهرول الكل لارضائها، فابتسامتها حياة لجدها صخر وجدتها أم معاذ الذين يعشقان قطعة السكر التي غزلت المحبة والابتسامة لكل من حولها.

نايا مدللة جديها بثت الحياة لوالديها فلاح طبيشات ووالدتها ميرا أبو عنزة، ولديها اثنين من الحراس الذين يتلهفون لحمياتها ويمنعون حتى الطير الطاير من ازعاجها، شقيقيها سند وزيد اللذان يحبانها حد الجنون.

جوهرة العيلة، ودلوعة أخوالها الاشاوس معاذ وسعد، وحبيبة أعمامها الخلوقين من ال الطبيشات، قطعة الشوكلاتة اللطيفة التي "حلت" سماء الجميع وهطلت غيومها لطافة وخفة وجمال.

نايا أنارت شمعتها السابعة، وسط أمنيات الجميع لها لان تكون حياتها وأيامها أجمل واكثر سعادة ونجاح وتوفيق من الله بحجم السماء وبحجم ما تنير حياتهم.